أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان، ذراع البنك العربي للمسؤولية الثقافية والاجتماعية عن القائمة القصيرة والمتأهلة للمرحلة الرابعة لجائزة مؤسسة عبد الحميد شومان للابتكار في دورتها الثانية للعام 2020، والتي تعد أكبر وأضخم جائزة للابتكار في المملكة.
وتأهل للمرحلة الرابعة من الجائزة 58 مشروعاً مبتكراً من شركات ناشئة وصغيرة ومتوسطة ومن افراد ومجموعات غير رسمية من جميع الحقول المعلنة من خلال الجائزة. وكانت المؤسسة قد استقبلت منذ الإعلان عن المسابقة في حزيران (يونيو) الماضي أكثر من 1500 طلب مبدئي.، حيث استطاع 206 طلب الوصول إلى تقديم مشاريع مكتملة. ،
وقد تأهل في حقل التكنولوجيا الخضراء والاستدامة البيئيّة 12 مشروعا، وفي حقل الثقافة والفنون 5 مشاريع، أما في حقل الحلول التعليمية فتأهل 15مشروعا، وفي حقل الرعاية الصحية والتكنولوجيا الطبية تأهل 8 مشاريع، وفي حقل الزراعة 8 مشاريع، اما في حقل سوق العمل وحلول الإنتاجية الاقتصادية فتأهل 13 مشروعاً.
اضغط هنا لمعرفة أسماء المشاريع المتأهلة للمرحلة الثانية من جائزة الابتكار
وشارك في تقييم المشاريع المقدمة ما يقارب من المئة مقيم ومقيمة من ذوي الاختصاص والخبرة ضمن حقول الجائزة، وصولا إلى تأهل المشاريع الـ 58 للقائمة القصيرة.
ويخضع أصحاب المشاريع المتأهلة للقائمة القصيرة لبرنامج تدريبي مكثف لبناء قدراتهم ودعمهم بدورات تدريبية متخصصة وذلك لمساعدة الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة على تطوير جاهزيتها للنمو وتمويل أعمالها، ومسار خدمات تطوير الأعمال ويهدف الى تطوير خطط لتنمية الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة والافراد والمجموعات غير الرسمية بالتعاون مع شركة iPARK و Impact MENA، لتنعكس على أعمالهم وتطوير مشاريعهم المتأهلة للمرحلة النهائية من التقييم.
الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الحميد شومان فالنتينا قسيسية، أكدت أن جائحة كورونا وما تسببت به من إرباكات كثيرة خلال زهاء عام كامل، لم تمنع المؤسسة من طرح الجائزة للتنافس، والسير بخطواتها حتى النهاية.
واعتبرت قسيسية أن مثل هذه الجوائز هي ما يعول عليه من أجل تعزيز دور المبتكرين، وبناء مشاريع حقيقية تستطيع أن تخدم المجتمعات، وأن تقدم لها حلولا عملية للتحديات التي تواجهها، خصوصا أن الجائزة تشكل حافزا قويا لذوي الأفكار من المبدعين الأردنيين، ليكونوا ضمن المتنافسين على فروعها.
وبينت أن الجائزة، ومن خلال دورتها السابقة، استطاعت أن تحدث حراكا لافتا بين الباحثين والمبتكرين الأردنيين، خصوصا أنها تدعم مجهوداتهم، وتوفر عليهم كثيرا من الوقت والجهد، مشيرةً إلى أن العدد الكبير من المتقدمين العام الحالي، يؤكد أن الجائزة أصبحت على أجندة هؤلاء ليتنافسوا عليها سنويا.
وتعنى جائزة الابتكار بتحقيق الأثر المجتمعي الواضح، وتساهم في دعم المبتكرين والمبدعين، والأخذ بأيديهم لخدمة مجتمعاتهم، كما تهدف إلى الوصول لمجتمع مبتكر ومبدع، وتوسيع نمو المشاريع الأردنية ذات التأثير الاجتماعي الكبير، والتكيف مع التغيير الناجم عن جائحة كوفيد-19 في مختلف المجالات والقطاعات، من خلال تقديم دعم للمشاريع الفائزة بقيمة تصل إلى مليون دينار أردنياً.
وجاءت الجائزة لهذا العام، لتوسيع نمو المشاريع الأردنية ذات التأثير الاجتماعي الكبير، والتكيف مع التغيير الناجم عن جائحة كوفيد-19 في مختلف المجالات والقطاعات، من خلال تقديم دعم للمشاريع الفائزة بقيمة تصل إلى مليون دينار أردني، وذلك ضمن المجالات التالية: "الرعاية الصحية والتكنولوجيا الطبية"، "سوق العمل وحلول الإنتاجية الاقتصادية"، "الحلول التعليمية"، "الزراعة"، "الثقافة والفنون"، "التكنولوجيا الخضراء والاستدامة البيئية".
و"شومان"، ذراع البنك العربي للمسؤولية الثقافية والاجتماعية، هي مؤسسة لا تهدف لتحقيق الربح، وإنما تعنى بالاستثمار في الإبداع المعرفي والثقافي والاجتماعي للمساهمة في نهوض المجتمعات في الوطن العربي من خلال الفكر القيادي والأدب والفنون والابتكار.أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان، ذراع البنك العربي للمسؤولية الثقافية والاجتماعية عن القائمة القصيرة والمتأهلة للمرحلة الرابعة لجائزة مؤسسة عبد الحميد شومان للابتكار في دورتها الثانية للعام 2020، والتي تعد أكبر وأضخم جائزة للابتكار في المملكة.
وتأهل للمرحلة الرابعة من الجائزة 58 مشروعاً مبتكراً من شركات ناشئة وصغيرة ومتوسطة ومن افراد ومجموعات غير رسمية من جميع الحقول المعلنة من خلال الجائزة. وكانت المؤسسة قد استقبلت منذ الإعلان عن المسابقة في حزيران (يونيو) الماضي أكثر من 1500 طلب مبدئي.، حيث استطاع 206 طلب الوصول إلى تقديم مشاريع مكتملة. ،
وقد تأهل في حقل التكنولوجيا الخضراء والاستدامة البيئيّة 12 مشروعا، وفي حقل الثقافة والفنون 5 مشاريع، أما في حقل الحلول التعليمية فتأهل 15مشروعا، وفي حقل الرعاية الصحية والتكنولوجيا الطبية تأهل 8 مشاريع، وفي حقل الزراعة 8 مشاريع، اما في حقل سوق العمل وحلول الإنتاجية الاقتصادية فتأهل 13 مشروعاً.
اضغط هنا لمعرفة أسماء المشاريع المتأهلة للمرحلة الثانية من جائزة الابتكار
وشارك في تقييم المشاريع المقدمة ما يقارب من المئة مقيم ومقيمة من ذوي الاختصاص والخبرة ضمن حقول الجائزة، وصولا إلى تأهل المشاريع الـ 58 للقائمة القصيرة.
ويخضع أصحاب المشاريع المتأهلة للقائمة القصيرة لبرنامج تدريبي مكثف لبناء قدراتهم ودعمهم بدورات تدريبية متخصصة وذلك لمساعدة الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة على تطوير جاهزيتها للنمو وتمويل أعمالها، ومسار خدمات تطوير الأعمال ويهدف الى تطوير خطط لتنمية الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة والافراد والمجموعات غير الرسمية بالتعاون مع شركة iPARK و Impact MENA، لتنعكس على أعمالهم وتطوير مشاريعهم المتأهلة للمرحلة النهائية من التقييم.
الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الحميد شومان فالنتينا قسيسية، أكدت أن جائحة كورونا وما تسببت به من إرباكات كثيرة خلال زهاء عام كامل، لم تمنع المؤسسة من طرح الجائزة للتنافس، والسير بخطواتها حتى النهاية.
واعتبرت قسيسية أن مثل هذه الجوائز هي ما يعول عليه من أجل تعزيز دور المبتكرين، وبناء مشاريع حقيقية تستطيع أن تخدم المجتمعات، وأن تقدم لها حلولا عملية للتحديات التي تواجهها، خصوصا أن الجائزة تشكل حافزا قويا لذوي الأفكار من المبدعين الأردنيين، ليكونوا ضمن المتنافسين على فروعها.
وبينت أن الجائزة، ومن خلال دورتها السابقة، استطاعت أن تحدث حراكا لافتا بين الباحثين والمبتكرين الأردنيين، خصوصا أنها تدعم مجهوداتهم، وتوفر عليهم كثيرا من الوقت والجهد، مشيرةً إلى أن العدد الكبير من المتقدمين العام الحالي، يؤكد أن الجائزة أصبحت على أجندة هؤلاء ليتنافسوا عليها سنويا.
وتعنى جائزة الابتكار بتحقيق الأثر المجتمعي الواضح، وتساهم في دعم المبتكرين والمبدعين، والأخذ بأيديهم لخدمة مجتمعاتهم، كما تهدف إلى الوصول لمجتمع مبتكر ومبدع، وتوسيع نمو المشاريع الأردنية ذات التأثير الاجتماعي الكبير، والتكيف مع التغيير الناجم عن جائحة كوفيد-19 في مختلف المجالات والقطاعات، من خلال تقديم دعم للمشاريع الفائزة بقيمة تصل إلى مليون دينار أردنياً.
وجاءت الجائزة لهذا العام، لتوسيع نمو المشاريع الأردنية ذات التأثير الاجتماعي الكبير، والتكيف مع التغيير الناجم عن جائحة كوفيد-19 في مختلف المجالات والقطاعات، من خلال تقديم دعم للمشاريع الفائزة بقيمة تصل إلى مليون دينار أردني، وذلك ضمن المجالات التالية: "الرعاية الصحية والتكنولوجيا الطبية"، "سوق العمل وحلول الإنتاجية الاقتصادية"، "الحلول التعليمية"، "الزراعة"، "الثقافة والفنون"، "التكنولوجيا الخضراء والاستدامة البيئية".
و"شومان"، ذراع البنك العربي للمسؤولية الثقافية والاجتماعية، هي مؤسسة لا تهدف لتحقيق الربح، وإنما تعنى بالاستثمار في الإبداع المعرفي والثقافي والاجتماعي للمساهمة في نهوض المجتمعات في الوطن العربي من خلال الفكر القيادي والأدب والفنون والابتكار.